يابنيه الشوق فات حد الاحتمال
بهديك من هتاف الشوق حلم بوطن مترامى خير
تصير فيهو الهجرة عكسية من زحمة المدن الكونكرتية
لطق الهشاب وتسوية جرف لوبيا مسقية
والفطور فى ضل تبلدية شامخة وسط الحلة
بعد مسح العرق السال مع الطورية
ومد الارض غرسا
اخضر
ومع كباية الشاى حوار عن الانسانية
وعن حاجة الارض للمجهودات الجماعية
وايمان بالتعايش فى ضل نخلة او تبلدية
يتقاسموا الوجع السكن راس كوكو
ويعالجوا المحنة بشفافية
يمشوا عرس قاطمة وابكر فرحانين وبهدية
وادروب بطمبوره يطرب ويحكى الحال باريحية
يابنيه الشوق فات حد الاحتمال بهديك من هتاف الشوق
حلم بمدن راسمة الفرح فى مداخلها جدارية
غاسلة قبح الزمرة الكيزانية من اركانها وشوارعها الترابية
وبيوت الحلة فى الصباحية
متعافية من شين كان محقون فى جوفها بعمايل الساسة الانتهازية
لاحجرا فيها يعتر للخطوات الامامية
ولاعسكر حارسين الانتهازية
ومغامرين لاجهاض الديمقراطية
وعى الشعب فيها حارس ومحصن المكتسبات
من المغامرات الشويفنيه والشطحات الكيزانية
واستغلال العباد بالشعارات الطائفية
ونشاز الاغانى الجهوية الكنسها الشعب
لمزابل التاريخ مع كل الاوساخ الكيزانية
بهديك من مداخل الفرح غنوة
مرسومة فى افق وطن متعافى
النفسه طالع حرية ونازل تنموية
اهديك وطن ناهض بهمة السواعد الجماعية
0 comments:
إرسال تعليق