رزاز الكلام.. /عدن اسماعيل






معطيات ومخرجات
تبدأ المؤتمرات العامة المعلن عنها لحل بعض القضايا في العالم تبدأ بمقدمة جميلة جلية تمهد لأصل موضوع المؤتمر
يبدأ منسق المؤتمر بطرح الموضوع طرح إيجابيا
يغوص في لب القضية مفندا مفاصلها بكل ثقة وطمأنينة ثم يقدم اعتذارا عن كل المرحلة المنصرمة مستسمحا المؤتمرين والشعب...طالبا العفو 
ثم منح المنصة مراقبة الأمر بدقة وزوق...
مؤتمر ك مؤتمر الحوار السوداني في قضية مفصلية كمثل قضية السودان المستعصية تلخص في جلستين في شكل مؤتمر صحفي باهت...هل يعقل أو يمكن لقضية كهذه ..يستمع لو اليها ومناهضة في جلستين هلا إتاحة فرصة لممثلي أو ممثل حركة مسلحة أو مساند أو محايد أو ناقد أو ممثل حزب ...هل الزمن 3 دقائق كافي لهؤلاء النفر الذي استعدوا وقطعوا المسافات هل 3 دقائق كافية لاحترار حكايتهم واعترافهم بالظلم ليهم وعليهم هل هذا الزمن كفيل بمعرفة نوايا وخفايا الجميع ...الذين اجتمعوا لحل خلاف السودان و الحكم أو مسح الحرب علي الصوف...هناك مغالطات واعترافات وخلافات يجب ان تخرج في الدائرة الوسطية للحوار واحترارا بعض المرارات من الدولة ومن الحركات ومن الشعب
قدمت الدعوة لألف نفر ب مافيهم الشخصيات القومية..من هو الذي يمثل الشعب. .اتمني لو كان من يمثل الشعب أحد الباعة المتجولون واحد الفريشة والكماسرة وأهل المطاعم احدي وسواقي الجرارات يعني من أواسط الشعب ليعبرون عن مدي رضاهم أو خطاهم ليقدموا الحقيقة عارية مجردة عن رضاهم أو رفضهم لمن يمثلهم أو من يحكمهم وهناك تكون المسألة استفتاء حقيقي 
...بعدما قدمت الشخصيات والأحزاب وممثلي الحركات المشاركة متي تتم غربلة وفلترت التوصيات ومن هي الجهة وماهي المعاير التي تأخذ بها الحقائق...وكيف؟
هناك حركات وأحزاب مهمة غائبة
الم يؤثر غيابها سياسية وشعبيا أو اجتماعيا
ومن هم في السجون سقطت أصواتهم .......هسسسسسس
طيب هناك نقص...
والله يستر
Share on Google Plus

عن المدون gazalysidewalk.com

هنا نبذة عن المدون ""
    Blogger Comment
    Facebook Comment

0 comments:

إرسال تعليق