وتعود الذكري....2014 في نفس أيام الخريف
...................
ياجماعة عشنا حياتنا في الخرطوم وامكنة متعددة من دول العالم والله مالقينا خراب زي خراب شارع السيد عبد الرحمن الخرطوم المحفور اليا لتصريف مياه الخريف ..هل الخريف لاول مرة ياتينا في السودان ؟؟ام هل الخريف جاء بمنسوب اعلي من عام 88؟؟ام ان اتسدت واتقفلت المنهولات المعفة وسط البلاد وخربت حتى تفتح في هذا التوقيت الحرج؟؟الخرطوم الان في بركة متعفنة من الوسخ والماء المطين الاسود الكريه لماذا هذا الحال يا ملوك السياسة والحكم؟؟؟؟هل يعاقب الموطن علي السير داخل مؤسسات الدولة او الي السوق بهذه البشاعة؟؟؟لماذا لا يضع المسؤل تحسبه لهذه الكوارث؟؟هل يدري توقف الحركة يعنى توقف الحال؟؟ وهل يدري هذا يضر باقتصاد البلاد ودخل الفرد؟؟هل يعنى هذه كارثة توازي الكوارث الكبري كالحرب وما اشبه ؟؟؟هل لم يجد المسؤل جه ما تتبنى حل مشكلة الصرف الصحي؟؟اتحداه لكنها المحسوبية لعنها الله هي التى اودت بنا الدرك الاسفل من الخراب والدمار والتشوه اري اننا في اوسخ عاصمة علي الاطلاق واعفن كمان..كل المارة متشمرين وماشين اطول فترة ليصلو محل المواصلات..ارتفع سعر التاكسي من شارع لشارع واخر بمبلغ عشرون جنية اما عن سوق ليبيا والسوق الشعبي حدث ولا حرج..الباعة في الطين سوى بالملابس او الماكولات والغريبة والكارثة عربات المحلية والجبايات تطاردهم وتدفعهم الفين جنية والشارع طييييييييييين طين ليس له ملامح غير الطين والاكياس والوسخ المحلية تطاردهم وسط هذا المنظر والمطر مستمر..عجبا والله سوق الشعب البطاطس مع زبالة الخرفان والطماطم والله حكاية صعبة ..لكن من الشكوى.....لله رب العالمين والله يستر
0 comments:
إرسال تعليق