الكومبس
هل هناك مقارنة بين الشفافية والديمقراطية فى السويد والسودان اطلع على هذا الموضوع وقارن ماذا نحتاج فى السودان لنكون مثل السويد؟
يقال إن السويديين لا يحبون مظاهر البذخ
المفرطة، ولديهم حساسية ممن يتباهى
بامتلاكه أشياء فاخرة، فيما تزداد المراقبة أكثر على السياسيين الممنوعين قولا
واحدا من ممارسة أي مظاهر للغنى الفاحش والبذخ غير الضروري.
في بلد مثل السويد وفي زمن مراقبة وسائل التواصل الاجتماعي لمعظم تفاصيل حياتنا، أصبح التدخل بخصوصيات الجميع وخاصة السياسيين والمشاهير أمراً متاحاً.
الساعة التي تزين يد رئيس الوزراء السويدي ستيفان لوفين أحدثت جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك منذ فترة ليست بالبعيدة، الجدل كان يدور حول ثمن هذه الساعة، حيث قدره بعض رواد الشبكة العنكبوتية بحوالي 275 ألف كرون سويدي، مما فتح المجال لعدة أسئلة منها: من أين لك هذا يا رئيس الوزراء؟ ومن أين جاءت هذه الساعة وكيف استطاع شرائها والحصول على ثمنها؟
في بلد مثل السويد وفي زمن مراقبة وسائل التواصل الاجتماعي لمعظم تفاصيل حياتنا، أصبح التدخل بخصوصيات الجميع وخاصة السياسيين والمشاهير أمراً متاحاً.
الساعة التي تزين يد رئيس الوزراء السويدي ستيفان لوفين أحدثت جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك منذ فترة ليست بالبعيدة، الجدل كان يدور حول ثمن هذه الساعة، حيث قدره بعض رواد الشبكة العنكبوتية بحوالي 275 ألف كرون سويدي، مما فتح المجال لعدة أسئلة منها: من أين لك هذا يا رئيس الوزراء؟ ومن أين جاءت هذه الساعة وكيف استطاع شرائها والحصول على ثمنها؟
أمام هذه الحملة،
اضطر مكتب لوفين في حينها ومن خلال المتحدثة الرسمية لمكتب رئاسة الوزراء انجيلا
نيلسون الإجابة على هذه الأسئلة، حيث أوضحت بأن هذه الساعة يمتلكها ستيفان لوفين
منذ عدة سنوات وبأن ثمن هذه الساعة يتراوح بين ال 700 كرونة وال 1000 كروتة وهي
موجودة بالأسواق لمن يريد التأكد.
بدأت هذه الساعة
“رخيصة الثمن” الأخذ بشهرة كبيرة حيث قام لوفين بعرضها بمزاد أقفل مساء السبت 18
ديسمبر حيث بيعت هذه الساعة ب 88300 كرونة وسوف يذهب المبلغ كاملا كتبرع إلى: årets
Musikhjälpen الشائعات الكاذبة مفيدة أحياناً
0 comments:
إرسال تعليق