الفريق مصطفى لم يستقيل وإنما تمت إقالته من المجلس العسكرى ومن الجيش بسبب تورطه في إجراء إتصالات والتنسيق من وراء ظهر المجلس العسكري مع أطراف من خارج المجلس.
الجدير بالذكر ان الفريق مصطفى محمد مصطفى الذي كان يشغل منصب قائد الإستخبارات العسكرية يعتبر أحد أهم قادة التنظيم الإسلامي داخل القوات المسلحة
منقول من صفحة الصحفى منعم سليمان بالفيس بوك
0 comments:
إرسال تعليق