ارادات الشر الخارجية مصر
السعودية والامارات دهاقنة الشر السودانى الاسلام السياسى المؤتمر اللاوطنى وكل
ازرعتهم الاجرامية جهاز امن نظامهم مليشياتهم الجهادية جنجوجويدهم مجلس العسكر وهو
لجنة نظام البشير الامنية و دعاة الفتنة من ائمة الضلال حارقى البخور للسلطان كل
هولاء كان اجماعهم على ارتكاب مجزرة 29 رمضان الموافق 3 يونيو 2019 ضد المعتصمين
العزل عارى الصدور الا من حب للوطن وحلم بغد رائع للوطن حيث قام هولاء الاشرار
وبدم بارد بحصد ارواح شباب واعد بالرصاص وبطريقة بشعة جدا هزت ضمير كل من ينتمى
الى الانسانية بحق وحقيقة الكل فى حالة صدمة من بشاعة هذا العمل القذر مهما حاول
مجلس العسكر لجنة امن البشير التنصل من المسئولية والانكار كلما ظهروا فى الاعلام
والتناقض فى تصريخاتهم ومحاولتهم البائسة للتعتيم على الجريمة بقطعهم خدمة
الانترنت حتى لايرى العالم بشاعة فعلتهم القذرة ولكن هيهات لن يطول الامر حيث ان
هناك الكثير من الفيدهوهات التى توثق للمجزرة لدى الناس وسوف يتم نشرها متى ما
توفر لهم انترنت
بالرغم
من قطع الإنترنت
الا ان الفيديوهات التى توثق للمجزرة في يوم الثالث من يونيو التى ارتكبها المجلس العسكري في حق الشعب السوداني المعتصم في حرم قيادة الجيش السوداني سوف تكشف عن الكثير وهذا ما يحاول مجرمي المجلس العسكري خداع أنفسهم بان الحقيقة يمكن ان تموت ولكن هيهات فان ارواح الشهداء واذكرهم حية تمشي بين الناس الى ابد الابدين تكشف زيف وكذب المجرمون من عسكر ما تسمى القوات النظامية المجرمة وعلى راسها مليشيات الجنجويد وكتائب امن النظام البائد الحالي،
الا ان الفيديوهات التى توثق للمجزرة في يوم الثالث من يونيو التى ارتكبها المجلس العسكري في حق الشعب السوداني المعتصم في حرم قيادة الجيش السوداني سوف تكشف عن الكثير وهذا ما يحاول مجرمي المجلس العسكري خداع أنفسهم بان الحقيقة يمكن ان تموت ولكن هيهات فان ارواح الشهداء واذكرهم حية تمشي بين الناس الى ابد الابدين تكشف زيف وكذب المجرمون من عسكر ما تسمى القوات النظامية المجرمة وعلى راسها مليشيات الجنجويد وكتائب امن النظام البائد الحالي،
فى
هذا الفيديو شهاده صادمة من احد الناجين من مجزرة 29 رمضان والفيديوهات التى توثق للمجزرة في يوم الثالث من يونيو التى ارتكبها المجلس العسكري
في حق الشعب السوداني المعتصم في حرم قيادة الجيش سوف تجد طريقها للعالم كل ما سنحت فرصة نت لاحد سوف يتم نشر
المزيد من الفيديوهات
0 comments:
إرسال تعليق