- تدعم الحكومة الأمريكية بقوة جهود الوساطة الإثيوبية - الافريقية وتسعى لإنشاء حكومة يقودها المدنيين في السودان.
- يجب التحقيق في حادثة فض اعتصام القيادة العامة بواسطة لجنة تحقيق مستقلة.
- هناك إجراءات أخرى يمكن ان يتخذها الإتحاد الأفريقي وخلفه المجتمع الدولي بخلاف تعليق عضوية السودان إذا لم يتم تسليم السلطة للمدنيين.
- ضغطنا على رئيس المجلس العسكري السوداني وأبلغناه بمطالب المجتمع الدولي ووعد بالإستجابة.
- لن يسمح العالم بالعنف ضد المدنيين في السودان مرة أخرى.
• وحول السيناريوهات المتوقعة في الحالة السودانية، عدد تيبور ناجي للصحفيين (4) سيناريوهات قال ان أفضلها: التوافق على تسليم السلطة للمدنيين بحلول موعد 30 يونيو وفقا لشروط الوساطة الإثيوبية - الافريقية.
وعن الـ (3) السيناريوهات الأخرى التي وصفها بالسيئة والتي يمكن ان تصل إليها الأوضاع في البلاد، قال تيبور ناجي:
1- وقوع السودان في الفوضى مثل ليبيا والصومال، مضيفاً بان أثيوبيا لن تسمح بتكرار الحالة الصومالية في حدودها الغربية كما لن تقبل مصر بليبيا أخرى على حدودها.
2- عودة نظام الرئيس المخلوع عمر البشير مرة أخرى.
3- استمرار حكم المجلس العسكري بالقوة.
رصد منعم سليمان
0 comments:
إرسال تعليق