محرقة مليشيا الجنجويد ضد المواطنين في قرية "دليج" غربي
مدينة زالنجي ليست أقل شناعة من مجزرتهم أمام القيادة العامة.. حيث تتوارد الأنباء
بان ضحايا محرقة دليج فاق ال(100) من المواطنين/ات العزل كما تم حرق القرية
بالكامل!
جدير بالذكر ان قرية دليج سبق وتعرضت لمجزرة في العام 2004 وتم حرق القرية كاملة وقتل كل رجالها واغتصاب غالبية نسائها نهارا جهارا ونفذت الجريمة الشنيعة مليشيات الجنجويد.
الواجب الوطني والأخلاقي يحتم على قوى إعلان الحرية والتغيير المطالبة بتشكيل لجنة تحقيق مستقلة مشكلة (محلية ودولية) إذ انه يبدو اننا مقبلون على الإبادة الجماعية الثالثة بعد صمتنا المتواطىء ما أدى إلى وصول مجرم الإبادة الثانية إلى منصب الرجل الثاني في الدولة.. هذا إذ لم يكن الرجل الأول مع وجود دلدول هزيل بلا شخصية في المقدمة.
جدير بالذكر ان قرية دليج سبق وتعرضت لمجزرة في العام 2004 وتم حرق القرية كاملة وقتل كل رجالها واغتصاب غالبية نسائها نهارا جهارا ونفذت الجريمة الشنيعة مليشيات الجنجويد.
الواجب الوطني والأخلاقي يحتم على قوى إعلان الحرية والتغيير المطالبة بتشكيل لجنة تحقيق مستقلة مشكلة (محلية ودولية) إذ انه يبدو اننا مقبلون على الإبادة الجماعية الثالثة بعد صمتنا المتواطىء ما أدى إلى وصول مجرم الإبادة الثانية إلى منصب الرجل الثاني في الدولة.. هذا إذ لم يكن الرجل الأول مع وجود دلدول هزيل بلا شخصية في المقدمة.
منعم سليمان
فى هذا الفيديو هجمات الجنجويد فى سوق دليج فى دارفور... انهم لازالوا يحرقون الوطن بلا توقف.. الواجب الإسقاط الفورى لمجلسهم العسكرى الانقلابى.
0 comments:
إرسال تعليق