عندما التقت اهداف ارادات الشر الخارجية السعودية مصر الامارات مع دهاقنة الشر الداخلى نظام المؤتمر الكيزانى جهاز امن نظام الكيزان المجرم وعصابات التنظيمات الكيزانية والجنجويد حدثت المذبحة الشنيعة للمعتصمين العزل الا من حلم بوطن جميل امام القيادة العامة للجيش فجر التاسع والعشرين من شهر رمضان المبارك يوم 3 يونيو 2019 هذه المذبحة التى هزت كل من له ضمير حيث الصدمة من بشاعة التنفيذ والزهول مازال يعم الناس بل الغضب والحنق مقرونين بالصدمة والفاجعة للدماء الغزيرة والعزيزة لنفر كريم من شباب هذا الوطن الذين كانوا يحملون الحلم ببناء وطن متعافى فى قلوبهم وفى هتافتهم وفى اغانيهم وفى تلاحمهم يا للماساة يا لخسارة الانسانية لهولاء الشباب ويا لبشاعة واجرام ارادات الشر النتنه ويا للعار للضمير الانسانى الساكت عن هذا الفعل الشنيع بل المحتفى به وهو طالقن لحيته الزائفة داخل هذا الوطن والعار لمجلس العسكر الجنجويدى الناكر لفعله الشنيع الان الشعب السودانى وحدتهم الفاجعة والصدمة بل زادتهم جسارة وبسالة لمقارعة مجلس العسكر الجنجويدى وكل ارادات الشر الداخلية بسلمية الثورة والتى حتما سوف تركع كل هذه الوحوش البشرية وتهزمها شر هزيمة الجنة والخلود للشهداء والمجد للوطن حيث قررت قوى اعلان الحرية التصعيد من خلال العصيان المدنى الشامل الذى انطلق يوم الاحد التاسع من يونيو 2019 وقد كانت نسبة النجاح على حسب المتابعين عالية جدا والدليل على ذلك تصريحات مجلس العسكر المتناقضة والمهزومة
في إطار حالة العصيان المدني والإضراب الشامل التي تنتظم البلاد لليوم الثالث توالياً حتي إسقاط المجلس العسكري الإنقلابي ومليشيا الجنجويد .
0 comments:
إرسال تعليق