قطار الثورة السودانية يمضى بوتيرة الرفض الثابت للنظام الكيزانى ورموزه واجرامه ولجنته الامنية العسكرية الجنجويدية تحت مسماها الجديد المجلس العسكرى الانتقالى المدعوم بلا حدود من محور الشر الخارجى (السعودية - الامارات - مصر) التى لديها اجندة مختلفة ولكن الاساس فيها عرقلة اى تحول يفضى الى نظام ديمقراطى مؤسسى فى السودان يؤدى الى الاستقرار فى البلد حيث تلاقت ارادة محور الشر الثلاثى مع محور العمالة الداخلى الجنجويدى حميدتى والبرهان وارادة الشر الشيطانى الداخلى نظام اللاسلامين عموما ومليشياتهم امن طلابى دفاع شعبى امن شعبى مجاهدين وعصابة جهاز امن السفاح عمر البشير عندما التقت اردات الشر الشيطانى هذه مجتمعة كانت مجزرة بشعة هزت الضمير الانسانى فى كل العالم حيث قام هولاء الاشرار بارتكاب مذبحة شنيعة جدا وبدم بارد فى حق المعتصمين العزل امام قيادة الجيش بالخرطوم فى التاسع والعشرون من شهر رمضان المبارك الموافق 3 يونيو 2019 مارسوا ابشع انواع القتل فى رمضان مارسوا اغتصاب النساء والرجال وفى شهر رمضان انهم اللاسلامين عموما ومليشياتهم امن طلابى دفاع شعبى امن شعبى مجاهدين وعصابة جهاز امن السفاح عمر البشير وعصابات جنجويد حميدتى المرتزقة وبمباركة وتخطيط محور الشر الخارجى (السعودية - الامارات - مصر) ومجلس العسكر الجنجويدى الذى يفرض نفسه سلطة بقوة الجنجويد المرتزقة وسلاحهم يوغل فى الانكار بانه لم يامر بفض الاعتصام ولا يتحمل مسؤلية المجزرة ولكن كل الشواهد والبراهين تقول بانهم هم المسؤلين عن المجزرة حيث انهم لم يكتفوا بذلك بل صاروا يمارسون ما كان يمارسه نظام السفاح البشير من تضيق للحريات وقطع الانترنت لمنع تواصل قوى الثورة مع القواعد فهم يريدون حجب الحقائق بغربال وازلال للشعب بل صاروا افظع من عمر البشير حيث ان قوى الثورة ابتدرت طريقة تواصل عبر الندوات المباشرة مع الجمهور فى المدن والاحياء والقرى والتفاكر مع الجمهور فقام مجلس العسكر بمحاربة هذا الامر بقوة سلاح الجنجويد ومنع الندوات وفضها بالقوة وباساليب العصابات حيث مليشيات الجنجويد المرتزقة هى الان المتحكم فى البلد حيث انها تمارس دور الشرطة والجيش وكل شىء وهى فى الاساس غير مؤهلة لا اخلاقيا او مهنيا حيث انهم تشكيل عصابى مجرم يعرف للسرقة والنهب والقتل فقط يحتمى خلف سلاحه الذى فى يده فى مواجهة المواطنين السلمين .
موكب جماهيرى رافض للعسكر فى أركويت بالخرطوم امس / فيديو
جديد
,
مواضيع عامة
,
Slider
قطار الثورة السودانية يمضى بوتيرة الرفض الثابت للنظام الكيزانى ورموزه واجرامه ولجنته الامنية العسكرية الجنجويدية تحت مسماها الجديد المجلس العسكرى الانتقالى المدعوم بلا حدود من محور الشر الخارجى (السعودية - الامارات - مصر) التى لديها اجندة مختلفة ولكن الاساس فيها عرقلة اى تحول يفضى الى نظام ديمقراطى مؤسسى فى السودان يؤدى الى الاستقرار فى البلد حيث تلاقت ارادة محور الشر الثلاثى مع محور العمالة الداخلى الجنجويدى حميدتى والبرهان وارادة الشر الشيطانى الداخلى نظام اللاسلامين عموما ومليشياتهم امن طلابى دفاع شعبى امن شعبى مجاهدين وعصابة جهاز امن السفاح عمر البشير عندما التقت اردات الشر الشيطانى هذه مجتمعة كانت مجزرة بشعة هزت الضمير الانسانى فى كل العالم حيث قام هولاء الاشرار بارتكاب مذبحة شنيعة جدا وبدم بارد فى حق المعتصمين العزل امام قيادة الجيش بالخرطوم فى التاسع والعشرون من شهر رمضان المبارك الموافق 3 يونيو 2019 مارسوا ابشع انواع القتل فى رمضان مارسوا اغتصاب النساء والرجال وفى شهر رمضان انهم اللاسلامين عموما ومليشياتهم امن طلابى دفاع شعبى امن شعبى مجاهدين وعصابة جهاز امن السفاح عمر البشير وعصابات جنجويد حميدتى المرتزقة وبمباركة وتخطيط محور الشر الخارجى (السعودية - الامارات - مصر) ومجلس العسكر الجنجويدى الذى يفرض نفسه سلطة بقوة الجنجويد المرتزقة وسلاحهم يوغل فى الانكار بانه لم يامر بفض الاعتصام ولا يتحمل مسؤلية المجزرة ولكن كل الشواهد والبراهين تقول بانهم هم المسؤلين عن المجزرة حيث انهم لم يكتفوا بذلك بل صاروا يمارسون ما كان يمارسه نظام السفاح البشير من تضيق للحريات وقطع الانترنت لمنع تواصل قوى الثورة مع القواعد فهم يريدون حجب الحقائق بغربال وازلال للشعب بل صاروا افظع من عمر البشير حيث ان قوى الثورة ابتدرت طريقة تواصل عبر الندوات المباشرة مع الجمهور فى المدن والاحياء والقرى والتفاكر مع الجمهور فقام مجلس العسكر بمحاربة هذا الامر بقوة سلاح الجنجويد ومنع الندوات وفضها بالقوة وباساليب العصابات حيث مليشيات الجنجويد المرتزقة هى الان المتحكم فى البلد حيث انها تمارس دور الشرطة والجيش وكل شىء وهى فى الاساس غير مؤهلة لا اخلاقيا او مهنيا حيث انهم تشكيل عصابى مجرم يعرف للسرقة والنهب والقتل فقط يحتمى خلف سلاحه الذى فى يده فى مواجهة المواطنين السلمين .
0 comments:
إرسال تعليق